تحاول الرواية عكس معاناة وصرخات اللاجئين السودانيين في كل من الأردن ومصر والنيجر وتشاد وغانا وليبيا وإيطاليا وفرنسا.
وتحاول إبراز هذه المعاناة في ظل أكذوبة حقوق الإنسان التي تدعيها الأمم المتحدة ومنظماتها.
وتعكس كل ذلك من خلال شخصيات حقيقية عاشت هذه المعاناة.