ومَـن أرادَ لله..
أراد اللهُ له!
وللقَبول؛ لوائح ورَوائح..
فلا ترى المَقبول؛ إلا عبدًا يقتاتُ الناس مِن كلماته، ومِن سُلوكه.. مـا يقيمون بـه أود القَلـب!
تحلّ البركة في جَوانحهم، وهَمّهم، وَلُقيمات الطعام فـي محالهم!
وما يفيضُ الأمَـانُ من مَلامحهم..
كأنّما هُـم أمانٌ مـِن زلّات الطـريق!
إنه أثر الإخلاص ونيتهم الصادقة.