هذا الكتاب يحكي صورا من الميدان التربوي حدثت، ويروي مشاهد من معاناة المسؤول وقعت، ويعرض لعدد
من المواقف الاجتماعية والتعليمية .
إن الكتاب يعكس خبرة رصدها المؤلف أثناء عمله الرسمي في وزارة المعارف، ودون ما هو جدير بالتسجيل، وقيد ما هو حري بالتدوين، وجاءت ليقرأها المتأخر، فكما قيل: تجارب المتقدمين مرايا للمتأخرين كما يبصر فيها ما كان يتبصر بها فيما سيكون .
وقد جاء الكتاب في مجموعة اجزاء، هذا هو الجزء الأول الذي اشتمل على عشرين موقفا، مختلفة في مواضيعها، متنوعة في تواريخها، يربط بينها الحس التربوي، والقلم التعليمي .
العبيكان للنشر
1999