ليس الأدب مجرد صياغة لفظية ولا تعبيرا عن طفرات شعورية بدائية بل هو صورة للإنسان في حياته الداخلية والخارجية
صورة له في معارفه الهائلة المتزايدة يوما بعد يوم
وفي مشاعره المتدافعة المضطربة في إنمائه الفكري واهتزازه العاطفي
وهذه المقالات القليلة واحدة من الدراسات التي تسير في هذا الطريق الى آفاق معرفة حقيقة الإنسان
ثم صلة هذا الأدب بالعقيدة خصوصا التي تشمل الحياة كلها صغيرها وكبيرها جانبها الشعوري جانبها المادي
في العقيدة الإسلامية