هذا الكتاب هو الجزء الثاني من سلسلة كتاب :( لآلئ الكلام )
والصادر عام 1430هـ ، وقد جمع فيه المؤلف درراً من الأجوبة
المسكتة ، والمواقف المؤثرة ، والأبيات الرائعة ، عوناً للباحث
عن الفائدة لتقويم مواقفه ، أقواله ، أفعاله..
وبستاناً للباحث عن التنزه ما بين فنون الأدب، ليجني أينع
الأثمار الأدبية..
جمعه من كثير من المصنفات المتناثرة هنا وهناك
مراعيا حصول الفائدة ، وقصر المقالة ، وجمال العبارة ،
وحسن الإخراج الفني ، حيث عمد إلى وضع كل لؤلؤة
في صفحة مستقلة عوناً على الحفظ ، وتحقيق أكبر قدر
من المتعة وراحة العين والنفس.