البحث العلمي عاملاً أساسيًا من عوامل التقدم وبناء الحضارات، ولولا البحث العلمي لما استطاعت المجتمعات في شتى العصور أن تثبت خطواتها على طريق التقدم والرقي. ويُشَكِّل البحث العلمي حجر الزاوية في كل العلوم والمهن، فعلى أساسه يتم التوصل إلى النظريات والقوانين، وعلى أساسه تتم الممارسة المهنية بشكل سليم وموضوعي.