لقد فتحت تكنولوجيا التعليم الأبواب وکسر الحواجز لمساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة على اختلاف أنواع هذه الفئات العمرية او طبيعة احتياجاتهم في جميع الاتجاهات في البيت و المدرسة و العمل و الأماكن العامة. ومكنتهم ان يعيشوا حياتهم بصورة طبيعية في کثير من الاحيان وجعلتهم ينخرطون في مجتمعاتهم بصورة مرضية منتجين فيها لا عالة عليها، ومن خلال هذا البحث يتم تسليط الضوء لإبراز استخدامات تكنولوجيا التعليم الحديثة في تعليم فئة ذوي الاحتياجات الخاصة حيث تساعدهم عل التکيف مع البيئة التعليمية ومتطلباتها، وتوفر لهم فرصة الحصول على مستوى التعليم التي يحصل عليها أقرانهم الأسوياء.