العقل أم القلب، أيهما أخاطب فيك! تساؤلات حيرى لاتنتظر إجابات منه، ذلك الذي زرع الدهشة ومضى مخلفاً وراءه كومة من التساؤلات في قصة، هي واحدة من مجموعة كتاب يرفل بالتنوع، لتبقى العقدة بلا حل منطقي والقارئ هو من يكمل السيناريو بتخيلاته