إن هذا الكتاب، يخاطب القلوب الحائرة، والعقول التائهة، والنفوس المشرئبة، فلكل أمرٍ ستجدُ " وقفة “، وستجدها بلسمًا لجراحك، ودواءً لأمراضك، وهادية إياك إلى طريق الحق والرشاد. إن كتاب وقفات، يقول للمحزونين، هلموا إلى السعادة، وللحيارى تعالوا إلى أيسر الطرق، وللمصابين اصبروا، .