إن لعلم النفس جذوراً عميقة تمتد إلى عصور قديمة واشتق في هذا العلم، علم النفس الرياضي الذي تبلور كعلم قائم بذاته عندما بدأ العاملون في المجال الرياضي الاهتمام بالنواحي النفسية التي أخذت محلـها بجانب النواحي الفسلجية والمهارية والخططية في إعداد الرياضي، حيث أن تطور الرياضة وارتقاء الرياضيين إلى المستويات العليا جعلـهم يصلون إلى مستويات متقاربة من النواحي المهارية والخططية وجعل للنواحي النفسية أهمية بالغة في فوز أو خسارة الرياضي أو الفريق.