“كتبت هذه القصة ـ فيما زعم بعضهم، لغير شيء إلا أنني أردت أن أجرب قلمي في القصة.. لهذا السبب وحده كتبت "سارة" ، وهو سبب قد يصح أو يكون له نصيب من الصحة لو أنني اعتقدت أن القصة ضريبة على كل كاتب، أو اعتقدت أن القصة أشرف أبواب الكتابة في الفنون الأدبية، أو اعتقد انني مطالب بالكتابة في كل موضوع تجول فيه أقلام المؤلفين”. ثم يقول “ولست أعتقد شيئا من ذلك، فإن القصة عندي لا تعدو أن تكون بابا من أبواب الكتابة الأدبية ليست بأشرفها”.