زهرة البوسنة السوداء: قصة فتاة مسلمة من البوسنة تتعرض للاغتصاب على يد جارها الكرواتي! كما تعرضت أكثر من 50 ألف فتاة للمأساة نفسها.
عم غزال:
مساحة دكانه لا تزيد عن متر في متر.. يضبط نفسه كلَّ يوم على فتح الدكان في التاسعة صباحًا.. لم يكن لديه "فُرْن" لتسوية صواني الحلوى التي كان يتفنَّن في صناعتها، بل كان يحملها على كتفه، ويعبر الشارع في الجهة المقابلة، ويقوم بتسليمها لمنعم صاحب فرن "طرَّاد النيل"، فيقوم منعم بالمطلوب مقابل أجرة معيّنة متفق عليها مسبقًا.
عم غزال... صانع الحلوى الماهر في صنعته.. الذي كافح من دكانه الصغير لتعليم أبنائه.. ورعاية أسرته.
إحدى عشر قصة مغرقة في الواقعية المؤلمة.. تهتم بالغوص في حياة الناس وهمومهم.. تجد فيها الفرح والحزن متجسدين دون رتوش، أو مساحيق..