افتقدك
حُزنًا بجسْر التيهِ
عيني
لا ترانِي كَوْنَ أنِّي لا أراك
لأغازلَ البحرَ المُمَوَّجَ بالدموعِ
لعلَّهُ
يأتي بطيفِك لي هُناكْ
وأناشد
السحبَ المحمَّلةَ النوى
فلعلَّها
بالعطرِ تُمْطرُ مِنْ شذاكْ
ناديتُ يا يعقوبُ
هل سيعودُ يوسفُ بالقميصِ
وهل تَرى
أم يا تُرى
ستظل بيضاءً بحُبِّ حبيبها