و لأن حياة الإنسان لا تمضي دائمًا على وتيرةٍ واحدةٍ،
فالفرحُ فيها صديقٌ للحزن،
و النصرُ صديقٌ للهزيمة،
و الضحكُ صديقٌ للدموع.
فمن الطبيعى أن يمرَّ الإنسان بظروفٍ صعبةٍ تحاول أن تكسره،
فيجدَ نفسه أمام أمرين
إما المقاومة و الصمود
أو التراجع و الاستسلام.