قالوا عن الكتاب
«ما هو الشيء الذي يجعل الرجال رجالاً؟ أحسب أن هذا هو السؤال الذي أراد زياد الدريس الإجابة عليه في (حكايات رجال). وجاءت إجابة ذكية، لمّاحة، شائقة، تسر الرجال.. وتسر القارئين».
غازي القصيبي
«والأهم في هذا الكتاب ليس الشخصيات، بل الأسلوب الشائق الذي اتبعه المؤلف لسرد حكاياته، أسلوب يقع بين المقالة والقصة القصيرة، ويشع بالإيحاءات والرموز والتلاعب المتقن بلغة سلسة مطواعة أتاحت لزياد أن يسبح في الرمل والفضاء والجبل، وأن يتعصب للحلم ضد الواقع».
محيي الدين اللاذقاني
«كان الكتاب باقة من الزهور. وله رونق خاص هو بروز الجانب العلمي مزاحمًا للجانب الأدبي، وقليل من الكتّاب من تكون له هذه الميزة».
عبدالعزيز الخويطر
«والحكاية عن الرجل كانت أم عن المرأة، وجنّا حكت عنه أو إنسًا، أمرٌ أحب قراءته. وفي هذا الكتاب أن المؤلف زار الشيخ علي الطنطاوي، الزيارة صحافية والحديث حديث صحافة، لكن قلم زياد الدريس جعل المقابلة حية، حتى لتحسب أنك مشارك فيها!».
نقولا زيادة
«كتاب رائع.. رائع.. رائع، له نكهة مميزة.. كلمات مختارة.. تعابير جميلة، ماذا أقول بعد؟!».
عبدالمقصود خوجه
«والحقيقة أن هذا النوع من الكتابة يبعث على الفرح، لأنه قلّ من يعترف بجمال الآخرين.. وقلّ من يقول لهم: شكرًا!».
محمد جبر الحربي
العبيكان للنشر