منهج المؤلف في الكِتاب
1- بدأ بالآيات الدالة على مراده مِن هذا الكِتاب.
2- قسّم العلم إلى نافع، وغير نافع. وبيَّن أنَّ النافعُ قد يكون نافعًّا بنفسِه، إلا أن حاملَه قد ينتفع به، أو لا ينتفع به.
3- أتي بالأدلة على هذا التقسيم من السّنَّة وأقوال السَّلَف.
4- ثم ذكر أنواعا من العلوم غير النافعة.
5- وبيَّن ما كان الأخذ منه بقدر الحاجة نافِعًا، والتَّوسع فيه غير نافع.
6- بيَّن بعض العلوم التي تشاغل بها أهل البِدَع
7- ذكر القدر، وحكم الخوض فيه.
8- ثم ذكر ما وقعت فيه بعض الفِرَقِ مِن خلل منهجي، وبيَّن عيوبه.
9- ثم بيَّن محاسِن كلام السَّلف وطريقتِهم.
10- ثم انتقل إلى بيان العلم النَّافِع.
11- ثم بيَّن علامات وآثار العلم النافع، وغير النَّافع.
12- ثم عقد فصلا في ضلال أهل الكتاب، وقارنه مع أهل العلم غير النَّافع
فنسأل الله تعالى أن ينفعنا بهذا الكتاب، ويرزقنا العلم النافع.