يكتسب مجال تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها كل يوم أرضا جديدة،
وتتوالى جهود الباحثين والدارسين في تقديم الدراسات النظرية والأبحاث
التطبيقية، ومن ثم جاء هذا الكتاب ليلقي نظرة استشرافية على مستقبل العربية للناطقين بغيرها