أنت مفردٌ كثيرٌ.
ماذا لو كان حضورك على هذه الأرض ليس على هذا النحو من الوحدة! ماذا عن أشباهك؟ هل فكَّرت يوماً عن أشكال أشباهك، وهل هو شَبَهٌ شكليٌّ فقط؟
ماذا لو كان لكَ أشباهٌ أخرى في عوالم أخرى أنت لا تدري عنها شيئاً؟!
في هذِه الرِّواية، يمكنكَ السفر عبر الأكوان المتوازية، والتعرُّف على نسختك الأخرى في كل عالمٍ من هذه العوالم.