هو محاولة صادقة وجهد متواضع في تجديد الفهم الديني للإسلام، الذي كان «الحل» وأصبح بين أيادي البعض «مشكلة»، ثم قنبلة، مثله كمثل أمور كثيرة في حياتنا، تحولت بفعل الجهل والتطرف إلى مشاكل مزمنة، ولعل ما حدث في مصر منذ يناير 2011 وحتى اليوم وتداعياته يؤكد على ذلك.