登入選單
返回Google圖書搜尋
بلاغةُ التّحُول النّصّي وسلطةُ التّأويل في الشِّعر العراقي المعاصر
註釋

 

 (بلاغةُ التّحُول النّصّي وسلطةُ التّأويل  في الشِّعر العراقي المعاصر قراءةٌ فِي حفريات المعرفة الهرمنيوطيقيِّة لـ"المسكوتِ عنهُ والمُضمَرِ والمتبقيِّ")، الغرض منه هو الكشف المنهجي عن التّساوق الذي يقوم بين المناهج التّأويليّة: (المسكوت عنهُ/أو/المعرفة الخارج نصّيّة، والمُضمَر، والمُتبقي)، وكيف يؤدي ذلك إلى استيعاب النّصوص بتنوع أجناسها، وكشف حمولة المعنى وظلاله في ظل (تراكم/أو/فائض/أو/تضاعف المعنى)، وهل يمكن اعتمادها منهجياً في الكشف عن تضاعف المعنى في النّصوص الأدبيّة عموماً، والشّعريّة/الجماليات منها على وجه الخصوص، وعلى ذلك فهل أنَّ معضلة البحث تقتصر على أنَّ  التّأويل (الهرمنيوطيقا) هو الحاكم في المناهج النّقدية، وكيف توصل تلك المناهج إلى معانٍ متباينة وتقود إلى مفترق طُرق تجعل الفهم لتلك النّصوص فيه من التّعقيد والغموض والتّعمية على المؤوِّل/القارئ الحريص على فهم المعنى وظلاله، وبالنّتيجة هو قراءة لنصّ معرفي/أو/نشاط شعري فِي ديوانِ (لافتات) للشاعر العراقي أحمد مطر على وفق ثلاثة مناهج نقدية تداخلت فيها البلاغة المعاصرة/و/البلاغة النّقديّة في التّساوق مع (المناهج النّقديّة) بهدف الكشف عن (المعنى المطلق) في النّصّ بوساطة فهم تأويلي (هرمنيوطيقي) يجعل من القراءات احتمالات وانفتاحات لا يمكن معها الثّبات على معنى مقيد، بل يبقى الشّك والتّغيير المعرفي (حركة التّأرجح) سيداً في هذا التّشابك المعرفي والالتقاء الفكري.